نظير أدائها المتميز في مجال التوريد الالكترونيات المتقدمة تحصل على جائزة مورد العام من شركة (بوينج) العالمية جائزة " المورد العالمي تسلط الضوء على الأداء المتميز، وتجاوز توقعات العملاء الشراكات المتينة مع الموردين تساعد بوينج في تحقيق عام قياسي منحت شركة بوينج "جائزة مورد العام 2015م لشركة الإلكترونيات المتقدّمة (AEC) بالمملكة العربية السعودية، وذلك على أدائها المتطور والخدمة المتميزة التي حققتها الشركة لبوينج وعملائها من شركات طيران في العالم والولايات المتحدة الأمريكية والحكومات الحليفة. وتم اختيار شركة الالكترونيات المتقدمة لهذه الجائزة المرموقة بعد أن أثبتت قدرتها العالية في التسليم وخضعت لتصنيف ومطابقة شركة بوينج وفق المعايير العالمية، وحققت جميع متطلبات مورد العام من حيث الدقة والجودة والتوقيت والسلامة، وذلك وفقاً لما تتمتع به الشركة من قدرات وإمكانيات رفيعة وكوادر مؤهلة جعلتها تنافس على المستوى الدولي بجدارة. ويعد حصول الالكترونيات المتقدمة على هذه الجائزة العالمية إنجازاً وطنياً جديداً يضاف إلى الانجازات التي حققتها المملكة العربية السعودية على الصعيد العالمي، ويعود الفضل من بعد الله إلى الكوادر الوطنية العاملة بالشركة التي أثبتت قدرتها وكفاءتها وقدرتها على التنافس عالمياً في هذا المجال. وتعكس هذه الشهادة ما لدى الشركة من كفاءات وطنية مؤهلة وبنية تحتية تقنية متينة، ومنظومة متكاملة وأنظمة متطورة، تستطيع من خلالها خدمة عملائها وشركائها وفق أعلى مستويات الجودة العالمية. وبدوره عبر خالد الخويطر، الرئيس التنفيذي لشركة الالكترونيات المتقدمة عن فخره واعتزازه بحصول الشركة على جائزة مورد العام 2015م من شركة بوينج العالمية، وقال : إن اختيار شركة الالكترونيات المتقدمة لهذه الجائزة المرموقة تم بعد أن أثبتت قدرتها العالية في التسليم وخضعت لتصنيف ومطابقة شركة بوينج وفق المعايير العالمية، وحققت جميع متطلبات مورد العام من حيث الدقة والجودة والتوقيت والسلامة، وذلك وفقاً لما تتمتع به الشركة من قدرات وإمكانيات رفيعة جعلتها تنافس على المستوى الدولي بجدارة. وأضاف: يعد حصول الالكترونيات المتقدمة على هذه الجائزة العالمية إنجازاً وطنياً جديداً يضاق إلى الانجازات التي حققتها المملكة العربية السعودية على الصعيد العالمي، ويعود الفضل من بعد الله إلى السواعد الوطنية العاملة بالشركة التي أثبتت قدرتها وكفاءتها وقدرتها على التنافس عالمياً في هذا المجال، وكذلك الدعم اللامحدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي العهد، وسمو ولي ولي العهد "حفظهم الله". وتابع: " إن الحصول على هذه الشهادة المهمة يتطلب امتلاك برامج موثوقة ودقيقة ومأمونة، وهذا ما تحرص عليه الشركة باهتمام بالغ، وتلتزم به بدقة متناهية، وتقوم بتطبيق جميع متطلبات الحصول على الجائزة بكل نجاح واحترافية، كما أن حصول شركة الالكترونيات المتقدمة على هذه الشهادة القيمة يبرهن على مدى التزامها بالدقة في تطبيق الأنظمة والمعايير العالمية في أنشطتها المختلفة. وبهذه المناسبة قال أحمد عبد القادر جزار، رئيس بوينج في المملكة العربية السعودية: "نحن فخورون للغاية بالتعاون مع موردين متميزين يلعبون دوراً رئيسياً في توطيد علاقة دائمة بين بوينج والمملكة العربية السعودية، وتعتبر جائزة مورد العام 2015م دليلاً على تفاني شركة الإلكترونيات المتقدمة ومساهمتها في نجاح بوينج". وأضاف جزار: "يعد مورّدونا من بين أفضل مورّدي قطاع الطيران في العالم، ومع مساعدتهم، فإننا سنستمر في قيادة السوق من خلال منتجات وخدمات مبتكرة ومتطورة تقنيا وذات أسعار معقولة على مدى السنوات المئة المقبلة". وقد ساعد الأداء القوي والتعاون الوثيق مع هؤلاء المورّدين الذين فازوا بالجوائز، شركة بوينج على تجاوز توقعات عملائها، وساهموا في تحقيق عائدات الشركة بقيمة 96.1 مليار دولار في عام 2015. من جانبه صرح دينيس مويلينبيرغ، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة بوينج قائلاً : "لقد شهدت بنفسي الدور الكبير الذي يضطلع به المورّدون وخصوصاً الأفضل من بينهم، لنجاح بوينج. ويقوم شركاؤنا في سلسلة التوريد بمساعدتنا على تقديم المزيد من القدرات لعملائنا بأقل تكلفة في بيئة الأعمال الصعبة والحيوية في عالم اليوم. ولدينا في بوينج أهداف مستقبلية طموحة، وأنا أثق بأننا سنحققها جميعاً، وذلك من خلال العمل بشكل وثيق مع الفريق الاستثنائي الكبير الذي نحظى به". وأنفقت بوينج 62 مليار دولار في عام 2015 مع أكثر من 13,000 مورد من 47 بلداً مختلفاً. وتشكل المكونات وعناصر التجميع التي يوفرها الموردون نحو 65% من إجمالي تكلفة منتجات بوينج.